كما تابعنا العلاقة القوية ما بين بشاير و هشام و التي بالرغم من إتقادها و قوتها إلا أنها كانت في السر أولاً لأن هشام فتى بسيط و في الأساس ليس له أهل و يعمل موظف لدي والد بشاير و عمها و هذا ما جعلهما يتكتمان على الموضوع طوال هذه الفترة و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و يُفتضح أمرهما من قِبل العم .
(القاهرة - عمرو أبوزيد - mbc.net) كما تابعنا العلاقة القوية ما بين بشاير و هشام و التي بالرغم من إتقادها و قوتها إلا أنها كانت في السر أولاً لأن هشام فتى بسيط و في الأساس ليس له أهل و يعمل موظف لدي والد بشاير و عمها و هذا ما جعلهما يتكتمان على الموضوع طوال هذه الفترة و لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن و يُفتضح أمرهما من قِبل العم .
العم يُحاول إبعاد هشام عن بشاير و لكنه يفشل في ذلك فيلجأ إلى العنف و من بعدها إقناع والدها بأن يقبل بأول عريس يتقدم لها و هذا بالفعل ما حدث بعد تحذيرات بشاير لحبيبها هشام بأن يبتعد قبل أن يطوله بطش أهلها و لكن عمها لحق به و نكل به و من بعدها كان عرسها و الذي تم سريعاً سريعاً و لكن العريس شعر بعدم سعادته معه و هذا ما جعله ينهرها و يتحدث إليها بعصبية و من بعدها ينقل الصورة لوالدته و على ما يبدو أن الأمر في طريقه للتصعيد .